وأكتشفت في النهايه
انكَ لستَ
سراباً
وان العشق تسلل
كرائحة النعنع
الى عالمي المتواضع
وإني
حبيسةُ
, أصابعُ يديك
فَلستُ انا التي تَهتمُ
بالوردِ
أهدني نَفسُ عشقٍ
باردٍ
و نَسمةٍ تحملُ رائحة
العودِ
و توقف عن تلاوة
العهود ,
وأذا غادرتَ عالمي
الصغيرَ
ورأيتني أودعُكَ
بابتسامة
وأديرُ لكَ ظَهري
أترجاكَ
عُـوَّدْ ,
No comments:
Post a Comment